الأمراض الجراحية
--------------------------------------------------------------------------------
إنّ ورق بردي إدوين سميث الجراحي، بدون شكّ، واحد إذا تخصّ الوثائق الأكثر أهمية إلى الطبّ في وادي النيل القديم.
إنّ ورق بردي إدوين سميث ثاني في الطول فقط لورق بردي إبيرس، يشمل سبع عشرة صفحة (377 خط) على recto وخمس صفحات (92 خط) على الصفحة اليسرى. كلتا recto والصفحة اليسرى مكتوبة بنفس اليدّ في أسلوب التأريخ المصري الأوسط. هو 33 سنتيمتر عالي وكان بطول 5 أمتار من المحتمل، لكن البداية فقدت وهي قيست الآن 4.70 m. lt نسخة نصّ أقدم كثير، يعود إلى عمر الهرم، ربّما حتى مبكرا في ذلك العمر، لنقول القرن الثلاثون. بعد أن وزّع لبعض الأجيال التي هي وجدت بأنّ شروطها عتّقت.
نحو نهاية المملكة القديمة، يقول في القرن السادس والعشرون، طبيب متعلّم كان عنده فكرة تجديدها بإضافة اللمعان (69 في كلّ)، يوضّح شروط ملغية ويناقش أمور مريبة. (ملحوظة التي ورق البردي إبيرس له أيضا بعض اللمعان، 26 إجمالا، لكن لخبطوا بشكل سيئ). يشكّل هذه اللمعان الجزء الأكثر ثمنا من ورق البردي. النصّ كما عندنا يشمل جزءين متميّزين جدا الآن - 17 أعمدة (377 خط) على الجبهة و4.5 عمود (92 خط) على الظهر. يحتوي الجزء الأخير فقط وصفات وتعزيم ولا ضرورة لحجزنا. الجزء الأول الرئيسي إطروحة جراحية، أعلم بروح علمية بعيدا أرفع من التي من ورق بردي إبيرس.
أن يكون متأكّد، حقل الجراحة أقل بكثير من المحتمل من ذلك من الطبّ الباطني الّذي سيلوّث بالأفكار اللا عقلانية، لأكثر الحالات الجراحية تعاملت معها من قبل الأطباء القدماء، سبب الجرح كان واضح جدا لتطلّب إدخال الأسلاف السحرية. على العكس، مرض داخلي غامض دائما ومن المحتمل لتوليد الأفكار المؤمنة بالخرافات في عقل المريض، حتى في عقل الطبيب.
يتضمّن ورق بردي سميث ليس من الوصفات لكن من الحالات المؤكّدة. هو خطّط للتعامل مع الأمراض في طلب الأجزاء الجسمانية من رأسه لقدمه، لكن لسوء الحظ يوقف صغير تحت الأكتاف، سواء لأن الكاتب قوطع أو لأن نهاية المخطوطة أصبح 1 ost. ذلك الطلب - eis podas ec cephales، بقى إعلان capite calces الواحد في كافة أنحاء العصور الوسطى، لكنّه كان طبيعي جدا، كتقريب أول، الذي يجب أن لا نفترض بأنّه قرّر بالمثال المصري.
إنّ الحالات الثمان والأربعون تعاملت معها في ورق البردي، كما جاء إلينا، يصنّف كالتّالي:
تبدأ المناقشة بالرئيس والجمجمة، إجراء من هناك نزولا عن طريق الأنف ووجه وآذان، إلى الرقبة وعظم ترقوة وعظم عضد وصدر وأكتاف وعمود فقري، حيث أنّ النصّ يوقف، يترك الوثيقة ناقصة. بدون أيّ إشارة خارجية من ترتيب النصّ، محتوى الإطروحة يرتّب على الرغم من هذا بعناية في مجموعات الحالات، كلّ مجموعة أن تكون مهتمّة بمنطقة متأكّدة.
ليس هناك سبب لإعتقاد ذلك المصريين القدماء درسوا علم تشريح، بواسطة الأقسام المتعمّدة، لكنّهم إستغلّوا التجارب العرضية تقع تحت عيونهم وجمّعوا معرفة كثيرة. بالطبع، تحنيط جثث الرجال والحيوانات، الذي كان قد مورس منذ الأزل، لربّما علّمهم العديد من الأشياء، لكن أنا شكّاك جدا حول ذلك؛ المحنّطون كانوا كثيرا قلقون بشأن فنّهم الصعب أن ينتبه إلى التفاصيل التشريحية عديمة الأهمية. lt ممكن الذي ممارسة التحنيط جعلت الأمر أكثر سهولة فيما بعد، تالية بكثير، في الأوقات البطليموسية، للعلماء اليونانيين لإفتراض أقسام منظّمة، لكن تلك قصّة أخرى. بقدر تعلق الأمر بمصر قديمة ليس هناك دليل تأثير التحنيط على المعرفة التشريحية.
المؤلف الذي عمله يسجّل في ورق بردي سميث تأمّل على الأسئلة التشريحية والفسلجية. هو كان مدرك لأهمية النبض، وإتّصال بين النبض والقلب. كان عنده بعض الفكرة المبهمة لنظام قلبي، ولو أنّ ليس بالطبع توزيع، الذي فهم لا أحد بشكل واضح قبل هارفي (وأمامه النافيس المسلم physiacin إبن). معرفته من النظام الوعائي جعلت صعبة بشكل يائس بعدم قابليته للتمييز بين الأوعية الدموية، أوتار عضل، وأعصاب.
2- الفن المصري الفرعوني
لأكثر من ثلاثة آلاف سنة التي المصريون إلتزموا بمجموعة موصوفة من القواعد بالنسبة إلى كيفية عمل فني في ثلاثة أبعاد يجب أن يقدّم. الفنّ المصري كان رمزي جدا وصورة أو نحت لم يقصدا أن يكونا سجلّ كنتيجة التغييرات الغير ملحوظة، ليس مفهوم معدّل من الفنّ أو دوره في المجتمع.
شجرة الحياه
شجرة الحياة، تمثّل الطيور المراحل المختلفة للحياة الإنسانية. بادئ في الزاوية والإجراء الأيمن الأوطأ عكس عقرب الساعة:
· يمثّل الطير الرمادي الفاتح طفولة.
· يمثّل الطير الأحمر طفولة.
· يمثّل الطير الأخضر شابا.
· يمثّل الطير الأزرق سن رشد.
· يمثّل الطير البرتقالي شيخوخة.
في مصر القديمة، شرق الإتّجاه إعتبر إتّجاه الحياة، لأن الشمس إرتفع في الشرق. الغرب إعتبر إتّجاه الموت، دخول عالم الجريمة، لأن الغروب في الغرب. إعتقدوا بأنّ أثناء اللّيل، الشمس سافرت خلال عالم الجريمة لشقّ طريقه إلى الخلف إلى الشرق لذا هي يمكن أن ترتفع في الشرق ثانية على اليوم القادم.
على شجرة الحياة، ملاحظة التي الطيور تمثّل الأولى الأربعة من مراحل الحياة كلّ الوجه إلى الشرق، لكن الطير الذي يمثّل وجوه شيخوخة إلى الغرب، يتوقّع نظرة الموت.
في مصر القديمة، لبس الرجلان والنساء تركيب عين، ولصناعته يقعدون فوق الصبغات المعدنية على لوحة الألوان. مثل هذه لوحات الألوان وضعت في أغلب الأحيان في القبور، ربّما لضمان ذلك الميّت كان عنده الوسائل لطحن تركيب العين في العالم القادم.
هذه لوحة الألوان تجعل من اللوح الأخضر الملمّع، برأسي الطير قطع في لمحة الحياة في القمّة. ثلاث فتحات حفرت: واحد مركزي قد يكون لشنق، بينما الآخر الإثنان، يعمل كالعيون للطيور، قد أصلا طعّم. إنّ الطيور من المحتمل صقور، ربّما مصدر مبكّر إلى إله السماء هوروس
مخطوطات الطب عند الفراعنة
ممارسات الأطباء المصريين تراوحت من تحنيط، إلى الشفاء بالإيمان إلى الجراحة، وتشريح جثة. ما كان هناك إفتراق الطبيب وقسّ وساحر في مصر. لن يكون غير عادي لمريض أن يستلم ضماد لعضة كلب، على سبيل المثال، معجون التوت والعسل وتعزيم قالا على الجرح بالإضافة إلى تعويذة سحرية للمريض للبس. الشفاء كان فنّ الذي خوطب على العديد من المستويات.
إستعمال تشريح الجثة دخل من ممارسات التحنيط الشاملة للمصريين، بينما هو ما كان غير محتمل لمحنّط أن يفحص الجسم لسبب المرض الذي قتله. تطوّر إستعمال الجراحة أيضا من معرفة علم التشريح الأساسي ويحنّط ممارسات المصريين. من مثل هذه الملاحظات الحذرة أبدت من قبل الممارسين الطبيين الأوائل لمصر، بدأت ممارسات شافية بمركز على كلتا الطقوس الدينية وحياة المصريين القدماء.
الوصفة لحياة صحّية، (الذي أعطى بشكل دائم تقريبا من قبل عضو عنت الطائفة الدينية بأنّ شخصا إفترض طقوس التصفية الصارمة والمنتظمة (الذي تضمّن كثير يستحمّ، ويوقّت حلاقة رأسه في أغلب الأحيان وشعر جسم)، وأبقى قيودهم الغذائية ضدّ السمك الخام والحيوانات الأخرى إعتقدا قذر للأكل.
أيضا، وبالأضافة إلى أسلوب حياة منقّى، هو ما كان نادر للمصريين أن يمرّ بتحليل الحلم لإيجاد شفاء أو يسبّب للمرض، بالإضافة إلى للسؤال عن قسّ لمساعدتهم بالسحر، هذا المثال من الواضح يصوّر تلك المناسك السحرية الدينية والمناسك المطهّرة شوبكا في العملية الشافية وكذلك في خلق أسلوب حياة صحيح.
ممارسة الطبّ تقدّمت بانصاف في مصر القديمة، مع الأطباء المصريين سيكون عندهم سمعة عريضة وممتازة.
إعتقد المصريين بأنّ أكثر الأمراض - على الأقل تلك سببها لا حادث عرضي واضح - كانت عمل القوّى المعادية: ' خصم ذكر أو أنثى، روح أو شخص ميت ' وهو كان لهذا السبب ذلك السحرة، بالإضافة إلى الأطباء كانت مهتمّون بمعالجة أمراض عامة الناس.
الحشرة، خصوصا عضات عقرب أو لدغات أفعى، كلتا المتكرّرون جدا في مصر، عولج من قبل السحرة، بينما هناك يظهر بأنه يكون لا بلسم أو مرهم معيّن إستعملا، وبينما عندنا سجلات العديد من العزائم، كتب على أوراق البردي والسحر السحري كرّسا إلى حادثتي هؤلاء.
تجد الوثائق الكثيرة تلك بالأضافة إلى سحرة، مفيد في القرى والريف، هناك وجد شكل بدائي أقل بكثير من الطبّ.
تذكر نصوص وقت الأطباء كثيرا، أطباء عيون، أطباء أسنان وإختصاصيين آخرين، بضمن ذلك الأطباء البيطريين.
أبقى الأطباء والموظفون الطبيون الآخرون ملاحظات مفصّلة (على ورق البردي) يصف الشرط صادف، والمعالجة إنطبقت في كلّ مناطق الطبّ، بضمن ذلك الطبّ النسائي، جراحة عظمية وشكاوى عين، الأخيرة التي منها كانت متكرّرة جدا في المناخ المترب الجاف للبلاد.
نصوص على علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء يجدان، يشوّف درجة معرفة طرق عمل الجسم الإنساني، تركيبه، شغل القلب والأوعية الدموية، بضمن ذلك، ' إطروحة القلب ' إحتوى في ورق بردي إبيرس. على أية حال، على الرغم من عملية التحنيط , familization بالجسم الإنساني لم يكن متطور جداا كسيتوقّع والعديد من التعاريف الرائعة والخيالية والأوصاف قد يوجدان في النصوص القديمة.
عرف المصريون القدماء القليل عن الوجود، على سبيل المثال، الكلى وأثار القلب نقطة إجتماع عدد من السفن التي حملت كلّ سوائل الجسم (من الدمّ، الذي صحيح)، إلى الدموع وبول وحيمن (الذي جدا أقل).
تجد العديد من الوصفات اليوم، عرض معالجة العديد من الاضطرابات وإستعمال تشكيلة المواد، نبات، حيوان، معدن، بالإضافة إلى الذرق وبول عدد من الحيوانات (بجعات , hippopotami، الخ. )، الذي كانت موجودة في الأعداد الكبيرة على طول النيل. العسل والحليب وصفا بشكل دوري من قبل الأطباء لمعالجة النظام التنفسي، وتهيّج حنجرة. عرف أطباء اليوم كيفية إستعمال التحاميل، ضمادات عشبية وحقن شرجية وزيت خروع كثير الإستعمال.
الأدوية إستعملت لعرض المنطقة البولي بإنّهم، كما يعمل مصرييهم الحديثين، عانى من البلهارسيا (طفيلي). جروح الرأس كانت بشكل دوري، وتظهر، عالج بنجاح من قبل trepenning، إفتتاح الجمجمة للتخفيف عن الضغط، أمراض شقيقة، الذي نسب إلى مشكلة الأسنان والحوادث العرضية التي تتضمّن العين. الأسنان ملأت إستعمال نوع الإسمنت المعدني، ومرض لثة عولج أيضا.
الذهب كان يستعمل لربط الأسنان الطليقة، وعظم الفكّ ثقّب أحيانا لتجفيف الدمامل. كمرض عين كان مشكلة كبيرة، ينتظر أن ينفّض، ذباب ونظافة سيّئة، العديد من الوصفات وجدت، لمعالجة التراخوما (مستوطن في هذا اليوم في مصر)، ماء عين وشكل من أشكال العشو ليلي. هذا الغذاء الأخير كان إستعمال معالج بشكل صحيح كبد حيواني، ك، إلى يومنا هذا، مقتطفات الكبد تستعمل أيضا.
الجراحة العظمية كانت متطورة بشكل جيد جدا جدا، يبحث أبعاد البحث العلمي. يتعامل ورق بردي إدوين سميث على نطاق واسع بكدمات الفقرة، إزاحة الفكاك، كسور مختلفة (عظم الترقوة وعظم عضد وأضلاع وأنف وجمجمة. عرف أطباء مصريي الأمراض أيضا الذي لا يمكن أن يعالجوا: "مأساة لأيّ لا شيء يمكن أن يعمل".
ولو أنّ العديد من المعالجة إستعملت كان عندها قليلا أو لا قيمة (من موقعنا الممتاز الحديث)، الطبّ المصري كان عنده سمعة مستحقّة فعلا في كافة أنحاء العالم القديم، مع، على سبيل المثال، هيبوكراتيس وغالان يعترفان بأنّ جزء معلوماتهم جاء من الأعمال المصرية التي درسوا في معبد إموتيب في ميمفيس.
ملاجئ الآلهة كان عندها المصحّات في أغلب الأحيان ربطت بهم، يسمح للأطباء، وطبيب قسسة لمعالجة الحجاج، ويؤدّي "شفاء إعجوبي"، ونشر العلاج أدّى من قبل أمينهوتيب، إبن هابو، إموتيب وسيرابيس، ينشر شهرة العلم الطبي المصري أكثر.
العلاج العشبي مستعمل من قبل المصريين القدماء
خرنوب (خرنوب nilotica) - vermifuge، يخفّف diharea ونزف داخلي، يستعمل لمعالجة أمراض الجلد أيضا.
الصبار vera - ديدان، صداع إستراحة، يسكّن آلام الصدر، حروق، قرح وللمرض وحساسيات الجلد.
ريحان (ocimum basilicum) - ممتاز للقلب.
تفاحة بلسمية (malus sylvestris) أو تفاح القدس - مسهّل، حساسيات جلد، يسكّن الصداع واللثث والأسنان، للربو، كبد منبّه، هضم ضعيف.
بايبيري (ميريكا cerifera) - يوقف إسهالا، يسكّن القرح، يقلّص البواسير، يصدّ الذباب.
حشيشة ست الحسن - مسكّن آلام؛ شجرة كافور - يخفّض الحمّى، يسكّن اللثث، يسكّن صرعا.
كرويا (كاروم carvi؛ ومبيليفرا) - يسكّن إنتفاخ بطن، هضمي، معطّر نفس.
هيل (إليتاريا cardamomum؛ زينجيبيراكا) - مستعمل كتابل في الأغذية، هضمي، يسكّن إنتفاخ بطن.
كولتشيكوم (سيترولوس colocynthus) - "معروف كذلك بمرج سافرون"، يسكّن روماتزما، يخفّض الورم.
شجرة جونيبر المشتركة (جيونيبيريس phonecia؛ جيونيبيروس drupacea) - هضمي، يسكّن آلام الصدر، يسكّن تشنجات المعدة.
فلفل كوبيب (الزمّار cubeba؛ بيبيراسي) - إصابات منطقة بولية، إصابات الحنجرة والحنجرة وقرح ولثة وإصابات، يسكّن الصداع.
ديل (أنيثوم graveolens) - يسكّن إنتفاخ بطن، يخفّف عن سوء الهضم، ملكيات مسهّلة ومدرّرة.
فينجريك (تريجونيلا foenum graecum) - اضطرابات تنفسية، يطهّر المعدة، يهدّئ الكبد، يسكّن بنكرياسا، يخفّض الورم.
لبان (بوسويليا carterii) - إصابات الحنجرة والحنجرة، يتوقّف عن النزف، يقطع بلغما، ربو، يتوقّف عن التقيّأ.
ثوم (اليوم sativa) - يعطي حيوية، يسكّن إنتفاخ بطن ويساعد هضما، مسهّل معتدل، يقلّص البواسير، يخلّص جسم "الأرواح" (ملاحظة، أثناء بناية الأهرام، العمّال أعطوا ثوم يوميا لإعطائهم الحيوية والقوّة للمواصلة وإداء أداء حسنا).
حنّاء (لوسوميا inermis) - مادة مقلصة، إسهال توقّفات، يفتح إنتهاء الجروح (ومستعملة كصبغ).
العسل كان كثير الإستعمال، مضاد حيوي طبيعي ويستعمل لتضميد الجروح وكقاعدة لـunguants شافي، كما كان زيت خروع، كزبرة، بيرة وأغذية أخرى.
عرق سوس (غليسيرهيزا glabra - مسهّل معتدل، يطرد بلغما، يسكّن كبدا وبنكرياس وصدر ومشاكل تنفسية.
خردل (سينابيس ألبا) - يقنع التقيّأ، يخفّف عن آلام الصدر.
نبات مرّ (كوميفورا myrrha) - يوقف إسهالا، يعيش ثانية الصداع، يسكّن اللثث وأوجاع الأسنان وآلام الظهر.
بصل (اليوم cepa) - مدرّر، يقنع عرقا، يمنع بردا، يسكّن عرق نساء، يخفّف عن الآلام والمشاكل القلبية الوعائية الأخرى.
بقدنوس (أبيوم petroselinum) - مدرّر.
نعناع (مينثا piperita) - يسكّن إنتفاخ بطن، يساعد هضما، يتوقّف عن التقيّأ، معطّر نفس.
خشب صندل (سانتالوم albus) - يساعد هضما، يوقف إسهالا، يسكّن الصداع والنقرس (مستعمل، بالطبع، في البخور).
سمسم (سيساموم indicum) - يسكّن ربوا.
تمر هند (تاماريندوس indica) - مسهّل.
زعتر (ثيموس / ذيمبرا) - مسكّن آلام.
توميريك (كيوركوما longa) - يغلق جروح مفتوحة (أيضا كان يستعمل لصباغة الجلد والقماش).
خشخاش (papaver somniferum) - يخفّف عن الأرق، يخفّف عن الصداع، مخدر، يسكّن مشاكل تنفسية، يخفّت ألما
وطبعا لسة في جوانب كتير من الحضارة الفرعونية
تم تحرير المشاركة بواسطة
desperado: Dec 13 2005, 12:10 PM